:
قبل كورونا، كان الاقتصاد الدولي يعاني من عدة مشاكل، بما في ذلك الأزمة المالية العالمية التي بدأت في العام 2008، وزيادة الأسعار النفطية، وزيادة العوائد الفائضة التي أدت إلى زيادة الإنفلاتون. بعد ظهور كورونا، أصبحت الأزمة الصحية التي أطلقت على فيروس كورونا المستجد أثرها الشديد على الاقتصاد الدولي، بسبب الإغلاق الذي أدى إلى الانقطاع الاقتصادي الشامل والعديد من الشركات التي أغلقت أو قررت التخلي عن العمل. كذلك قلة السيارات الجديدة الشراء الذي قلت الإيرادات الخاصة بالصناعة السيارات و زيادة العدد الشائع الأسعار الطعام الذي قلت الإيرادات الخاصة بالصناعة الزراعية.
كانت الاقتصادات الدولية تعاني على الصعيد العالمي من الانقطاع الاقتصادي الشامل بسبب الإغلاق الذي أدى إلى العديد من الشركات التي أغلقت أو قررت التخلي عن العمل، والعديد من الشغل الذي أصبح فارغا. كذلك، أصبح الجهات الحكومية الدولية تضطر إلى التدخل الاقتصادي للمساعدة في التغلب على الأزمة، مثل تطبيق التعويضات الاقتصادية والدعم المالي للشركات والأفراد.
كذلك، كانت الصناعة السياحية والسفر تعاني شديدا، بسبب التغلب على السفر الدولي والحجوزات الفندقية. كذلك، كانت الصناعة النفطية والغازية تعاني بسبب الإنفلاتون الذي أدى إلى تخفيض الطلب على النفط والغاز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق