الأزمات الإنسانية

 

الأزمات الإنسانية هي مشاكل تؤثر على الحياة الإنسانية، وتشمل الأزمات الإقتصادية، الإجتماعية، السياسية، البيئية، الصحية، الثقافية، الديمغرافية، الأمنية، الإنسانية، اللاجئين، الطعام، الشؤون الإنسانية، الأزمات الإنسانية الشاملة وغيرها.

إضافة للأزمات الإنسانية التي ذكرت، هناك العديد من الأزمات الإنسانية الأخرى التي قد تؤثر على الشعوب، وهي:

الفقر

البطالة

الغش الإجتماعي

العنف الأسري

العنف الجنسي

الإطلاق على النفس

الإخلال بحرية التعبير

الديناميكية الجغرافية الخطيرة

الأزمات الطبيعية

الأزمات الصحية العالمية

الأزمات الثقافية

الأزمات الإنسانية الشاملة

الأزمات الإنسانية الناجمة عن الحرب

الأزمات الإنسانية الناجمة عن التهجير

الأزمات الإنسانية الناجمة عن الغزو

هذه الأزمات قد تؤدي إلى الأزمات الإنسانية الشاملة التي تؤثر على الشعوب الضعيفة بشكل أكثر تأثيراً، وذلك بسبب قلة الجهد الذي يتم إطعامه في التصدي لها.

العوامل

يوجد العديد من العوامل التي تؤدي إلى حدوث الأزمات الإنسانية، وهي:

العوامل الإقتصادية: فقر الشعب، البطالة العالية، الإصلاح الإقتصادي الغير عدل، الإضطرابات المالية، التغيرات الجغرافية، الإشعارات الإقتصادية.

العوامل الإجتماعية: التغييرات الإجتماعية، الثقافية، اللغوية، الإخلال بحرية التعبير، العنف الأسري، العنف الجنسي، الإطلاق على النفس، الإخلال بحرية التعبير.

العوامل السياسية: الشعب الذي لا يملك السلطة، الغش الإجتماعي، الإضطراب السياسي، الغزو، الحرب، الإخلال بالحريات الديمقراطية، الإخلال بالحريات الشخصية.

العوامل البيئية: التغيرات الطبيعية، الطفرات البيئية، الشؤون الطبيعية، الأزمات الطبيعية، الإخلال بالطبيعة، الإخلال بالبيئة.

العوامل الصحية: الأوبئة الصحية العالمية، الأمراض الجديدة، الأمراض الشائعة، الأمراض الجديدة، الأمراض الشائعة، الأمراض الجديدة، الأمراض الشائعة،

الاجراءات الاحترازية

توجد العديد من الإجراءات الاحترازية التي يمكن التخلص من الأزمات الإنسانية، وهي:

التدخل الإجرائي: التدخل الإجرائي هو التدخل الذي يتطلب التدخل الشامل للدولة في الشؤون الإقتصادية، الإجتماعية، السياسية، الصحية، الثقافية، البيئية، الإنسانية، اللاجئين، الطعام، الشؤون الإنسانية، الأزمات الإنسانية الشاملة، الأزمات الإنسانية الناجمة عن الحرب، الأزمات الإنسانية الناجمة عن التهجير، الأزمات الإنسانية الناجمة عن الغزو.

التدخل الإجتماعي: التدخل الإجتماعي هو التدخل الذي يتطلب التدخل الشامل للدولة في الشؤون الإقتصادية، الإجتماعية، السياسية، الصحية، الثقافية، البيئية، الإنسانية، اللاجئين، الطعام، الشؤون الإنسانية، الأزمات الإنسانية الشاملة، الأزمات الإنسانية الناجمة عن الحرب، الأزمات الإنسانية الناجمة عن التهجير، الأزمات الإنسانية الناجمة عن الغزو.

التدخل الإقتصادي: التدخل الإقتصادي هو

تدخل الإقتصادي هو التدخل الذي يهدف إلى تحسين الشروط الإقتصادية للشعب، مثل الإصلاح الإقتصادي، الإشعارات الإقتصادية، التغييرات الجغرافية، الإضافة إلى التدخلات الإجرائية الأخرى كالدعم الإقتصادي، الشؤون الإقتصادية الدولية، التغييرات الإقتصادية الجغرافية، الإشعارات الإقتصادية، التدخلات الإجرائية الأخرى.

التدخل الصحي: التدخل الصحي هو التدخل الذي يهدف إلى الحد من الأمراض، والحفاظ على الصحة العامة، ويشمل الوقاية، العلاج، الرعاية الصحية، الإطعام، الصحة النفسية، الصحة الجسدية، الصحة الإجتماعية، الصحة البيئية، الصحة الجنسية، الصحة الإجتماعية، الصحة الإجتماعية، الصحة الإجتماعية.

التدخل الديمقراطي: التدخل الديمقراطي هو التدخل الذي يهدف إلى تعزيز الديمقراطية وحرية الشعب، التشارك في القرارات الحكومية، الحرية الإعلامية، الحرية الشخصية، التعايش السلمي

يجب التذكير أن الأزمات الإنسانية هي مشاكل معقدة وتحتاج إلى العديد من التدخلات المختلفة للتصدي لها. والتدخلات الأعلاه الذكرت هي بعض الخيارات الشاملة التي قد تساعد في التصدي للأزمات الإنسانية. كما يجب التذكير أن الحلول الدائمة للأزمات الإنسانية يجب أن تتضمن التعايش السلمي، الحقوق الإنسانية، العدالة الاجتماعية، الشئون الإقتصادية، الشئون الإجتماعية، الشئون السياسية، الشئون الصحية، الشئون البيئية، الشئون الثقافية، الشئون الديمغرافية، الشئون الأمنية، الشئون الإنسانية، الشئون اللاجئين، الشئون الطعام، الشئون الإنسانية الشاملة.